٣ نافي

النصوص المقدّسة

كتاب مورمون

المقدمة
مقدمة وشهادات
١ نافي
٢ نافي
يعقوب
أنوش
ياروم
عمني
كلمات مورمون
موسيا
ألما
حيلامان
٣ نافي
٤ نافي
مورمون
إيثر
موروني

٣ نافي

الإصحاح الأول
يترك نافي بن حيلامان البلاد، ويحتفظ ابنه نافي بالسجلات—على الرغم من العلامات والعجائب الكثيرة، فإن الأشرار يخططون لذبح الأبرار—تجيء ليلة ميلاد المسيح—تُعطى لهم العلامة، وتظهر نجمة جديدة—يزداد الكذب والخداع، ويَقتل لصوص جديانتون كثيرًا من الناس. حوالي ١–٤ م.
الإصحاح الثاني
يزداد الشر والرذيلة بين الناس—يتّحد النافيون واللامانيون للدفاع عن أنفسهم ضد لصوص جديانتون—يصبح اللامانيون المهتدون إلى الرب بيض البشرة ويُدعون نافيين. حوالي ٥–١٦ م.
الإصحاح الثالث
يطلب جديانحي، زعيم لصوص جديانتون، من لاخونيوس والنافيين أن يسلموا أنفسهم وأراضيهم—يعيّن لاخونيوس جدجدوني قائدًا للجيوش—يجتمع النافيون في زرحملة والوفيرة للدفاع عن أنفسهم. حوالي ١٦–١٨ م.
الإصحاح الرابع
تهزم جيوش النافيين لصوص جديانتون—يُقتل جديانحي ويُشنق زيمْناريحا الذي جاء من بعده—يحمد النافيون الرب على انتصاراتهم. حوالي ١٩–٢٢ م.
الإصحاح الخامس
يتوب النافيون ويتركون خطاياهم—يكتب مورمون تاريخ قومه ويعلن الكلمة الأبدية لهم—ستُجمع إسرائيل بعد شتات طويل. حوالي ٢٢–٢٦ م.
الإصحاح السادس
يزدهر النافيون—يتفاقم الغرور والثروة والتفرقة الطبقية—تنقسم الكنيسة بسبب الاختلافات—يقود الشيطان الناس في تمرد علني—ينادي العديد من الأنبياء بالتوبة فيُقتَلون—يتآمر قتلة الأنبياء للاستيلاء على الحكومة. حوالي ٢٦–٣٠ م.
الإصحاح السابع
قَتْل رئيس القضاة وتدمير الحكومة وانقسام الشعب إلى قبائل—يصبح يعقوب، وهو عدو للمسيح، ملكًا لائتلاف سري—يكرز نافي بالتوبة والإيمان بالمسيح—تخدمه الملائكة يوميا ويقيم أخاه من بين الأموات—يتوب كثيرون ويتعمدون. حوالي ٣٠–٣٣ م.
الإصحاح الثامن
تشهد الأعاصير والزلازل والنيران والزوابع والاضطرابات الطبيعية على صلب المسيح—يهلك الكثير من الناس—تغطي الظلمة الأرض لمدة ثلاثة أيام—يتحسر أولئك الذين بقوا أحياءً على مصيرهم. حوالي ٣٣–٣٤ م.
الإصحاح التاسع
وسط الظلمة، يعلن صوت المسيح هلاك الكثير من الناس والمدن بسبب شرهم—يعلن أيضا ألوهيته وأن شريعة موسى قد تمت، ويدعو البشر ليأتوا إليه ويخلصوا. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح العاشر
يسود الصمت في البلاد لعدة ساعات—يَعِدُ المسيح بصوته بأنه سيجمع شعبه كما تجمع الدجاجة فراخها—تم الحفاظ على القسم الأكثر برًّا من الشعب. حوالي ٣٤–٣٥ م.
الإصحاح الحادي عشر
يشهد الآب لابنه الحبيب—يظهر المسيح ويعلن عن كفارته—يلمس الشعب آثار الجراح في يديه وقدميه وجنبه—يهتف الشعب أوصنّا—يوضّح المسيح أسلوب المعمودية وطريقتها—روح النزاع تأتي من إبليس—تنص تعاليم المسيح على أن البشر يجب أن يؤمنوا ويتعمدوا ويقبلوا الروح القدس. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الثاني عشر
يدعو يسوع اثني عشر تلميذًا ويعطيهم السلطة—يعظ يسوع النافيين موعظةً تشبه الموعظة على الجبل—يسرد التطويبات—تكمّل تعاليمه شريعة موسى وتسمو عليها—يأمر البشر بأن يكونوا كاملين كما أنه هو والآب كاملان—راجع متى ٥. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الثالث عشر
يعلّم يسوع النافيين صلاة الرب—يوصيهم أن يكنزوا كنوزا في السماء—يوصي التلاميذ الاثني عشر بعدم الاهتمام بالأمور الدنيوية أثناء خدمتهم—راجع متى ٦. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الرابع عشر
يوصي يسوع: لا تدينوا لِئلا تُدانوا؛ اطلبوا من اللّٰه؛ احترسوا من الأنبياء الزائفين—ويَعِد بالخلاص لأولئك الذين يفعلون إرادة الآب—راجع متى ٧. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الخامس عشر
يعلن يسوع أن شريعة موسى قد تمت به—النافيون هم الخراف الأخرى التي تكلم عنها في أورشليم—وبسبب الإثم، فإن شعب الرب في أورشليم لا علم له بخراف إسرائيل المشتتة. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح السادس عشر
سيزور يسوع آخرين من خراف إسرائيل الضالة—في الأيام الأخيرة سينتقل الإنجيل إلى الأمم ثم إلى بيت إسرائيل—سيشهد شعب الرب عيانًا استرداد الرب لصهيون. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح السابع عشر
يوجه يسوع الناس لتأمل كلماته وللصلاة من أجل الفهم—يشفي مرضاهم—يصلّي من أجل الناس مستخدما لغة لا يمكن كتابتها—يخدم الملائكة الأطفال الصغار وتحيط بهم ألسنة من النار. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الثامن عشر
يؤسس يسوع مرسوم القربان بين النافيين—يوصيهم بالصلاة دائمًا باسمه—من يأكلون جسده ويشربون دمه دون استحقاق سيُدانون—يُعطى التلاميذ السلطة لمنح الروح القدس. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح التاسع عشر
يقوم التلاميذ الاثنا عشر بخدمة الشعب ويصلّون من أجل حلول الروح القدس—يعتمد التلاميذ وينالون الروح القدس وتخدمهم الملائكة—يصلّي يسوع بكلمات لا يمكن كتابتها—يشهد يسوع بإيمان أولئك النافيين العظيم. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح العشرون
يصنع يسوع معجزة لتوفير الخبز والنبيذ ويقدم القربان للشعب مرة أخرى—سيتوصل الباقون من نسل يعقوب إلى معرفة الرب إلههم وسيرثون الأمريكتين—يسوع هو النبي الذي هو على مثال موسى، والنافيون هم أبناء الأنبياء—سيجتمع آخرون من شعب الرب في أورشليم. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الحادي والعشرون
سيتم تجميع أسباط إسرائيل عند ظهور كتاب مورمون—سيتم تأسيس الأمم كشعب حر في أمريكا—سيخلصون إن آمنوا وأطاعوا وإلا فإنهم سيُقْطَعون من حضرة الرب ويهلكون—إسرائيل ستبني أورشليم الجديدة والأسباط المفقودة ستعود. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الثاني والعشرون
في الأيام الأخيرة ستتأسس صهيون وأوتادها وسيتم تجميع إسرائيل برحمة ورفق—سينتصرون—راجع إشعياء ٥٤. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الثالث والعشرون
يوافق يسوع على كلمات إشعياء—يأمر الناس بأن يبحثوا في أسفار الأنبياء—تُضاف كلمات صموئيل اللاماني بخصوص القيامة إلى سجلاتهم. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الرابع والعشرون
رسول الرب سيعد الطريق للمجيء الثاني—سيجلس المسيح على كرسي الدينونة—يوصي الله إسرائيل بدفع العشور والتقدمات—تم حفظ كتاب للتذكرة—راجع ملاخي ٣. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح الخامس والعشرون
عند المجيء الثاني سيحترق المتكبرون والأشرار كالقش—سيعود إيليا قبل ذلك اليوم العظيم والمخيف—راجع ملاخي ٤. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح السادس والعشرون
يفسر يسوع كل الأمور من البداية إلى النهاية—الأطفال والرضع ينطقون بأشياء عجيبة لا يمكن كتابتها—أولئك الذين ينتمون إلى كنيسة المسيح يشاركون بعضهم البعض في كل شيء. حوالي ٣٤ م.
الإصحاح السابع والعشرون
يوصيهم يسوع أن يدعوا الكنيسة باسمه—يتألف إنجيل يسوع المسيح من خدمته وتضحيته الكفارية—يوصي الناس بالتوبة والمعمودية حتى يتقدسوا بالروح القدس—يجب أن يكونوا مثل يسوع. حوالي ٣٤–٣٥ م.
الإصحاح الثامن والعشرون
يريد تسعة من التلاميذ الاثني عشر الحصول على ميراث في ملكوت المسيح عندما يموتون، ويحصلون على الوعد بذلك—يريد النافيون الثلاثة سلطانًا على الموت ويحصلون عليه بحيث يبقون على الأرض حتى يأتي يسوع مرة أخرى—يتم نقلهم فيرون أشياء لا يجوز النطق بها وهم الآن يخدمون بين البشر. حوالي ٣٤–٣٥ م.
الإصحاح التاسع والعشرون
إن ظهور كتاب مورمون هو علامة على أن الرب قد بدأ يجمع إسرائيل ويفي بعهوده—سيُلعن أولئك الذين يرفضون الوحي والمواهب التي يمنحها الرب لهم في الأيام الأخيرة. حوالي ٣٤–٣٥ م.
الإصحاح الثلاثون
يأمر الرب الأمم في الأيام الأخيرة بأن يتوبوا ويأتوا إلى المسيح، فيُحْصَوْنَ من بيت إسرائيل. حوالي ٣٤–٣٥ م.